بعض التجارب الناجحه في علاج الصدقيه تجربتي لعلاج الصدفية , أمراض الجلد الشهيرة وعلاجها

تجربتي الناجحه في علاج الصدفيه بعد عده تجارب مريره وفي الاخير توصلت الي هذه التجربه
الرائعه.

شهد مرض الصدفية إهتماما عالميا أخيرا فى محاولة لإيجاد علاج فعال له فقد توصلت أحدث

الدراسات للقاح جديد قد يحمل أملا للمرضى فى إخفاء الأعراض التى يعانونها كما تم تطوير

العلاج بالليزر بالإضافة إلى إعلان الباحثين الأمريكيين عن أساليب جديدة للعلاج مبشرة وتوصلت

دراسة للقاح تم تطويره فى نيوزيلندا أن له القدرة على غلق جزء من جهاز المناعة
ويمكن أن

يكون هو الحل لعلاج مرض الصدفية الجلدية ففى تجارب أجريت على المرضى نجح هذا المصل

فى إخفاء أعراضها فى أربع حالات بينما تحسن نصف عدد الحالات وإستمر تأثير المصل لمدة
18

شهرا. ويقول باحثون إن جرعة واحدة من هذا المصل يمكن أن تقى من المرض لفترة
طويلة

وإختبر اللقاح على 24 مريضا ويجرى تجربته على عدد أكبر ويحتوى اللقاح على مخلوقات

ميكروسكوبية قتلت بالحرارة والطريف أنه كان يجرى تجربته لعلاج الجذام لكنه بدلا من علاج

الجذام عالج الصدفية التى كان أحد المرضى مصابا بها. إن غالبية الأبحاث تركز على العثور
على

البروتينات التى تؤدى للإصابة بالمرض لكن فريقه ركز على تغيير رد فعل الجهاز المناعى ولايعرف

حتى سبب نجاح اللقاح لكنه يعيد برمجة جهاز المناعة بطريقة م مما يقتل الخلايا التى
تهاجم

الجلد. هذا اللقاح قد يحمل الكثير من الأمل لمرضى الصدفية خاصة أن العلاج المستخدم حاليا

له آثار جانبية شديدة فى بعض الأحيان كما يجب أن يعطى للمريض على فترات طويلة
مشيرا

إلى أن هذا العلاج الجديد يعطى للمريض مرة واحدة كل ام أو عام ونصف عام.
ومن ناحية أخرى

نجح باحثون أمريكيون فى تطوير نوع جديد من العلاج الضوئى بالأشعة فوق البنفسجية أثبت

فعاليته فى تخفيف حالات الصدفية البسيطة والمتوسطة دون التأثير على النسيج المحيط ودون

الحاجة إلى عدد كبير من العلاجات وقال العلماء إن العلاج الضوئى بالأشعة فوق البنفسجية (ب)

قد أصبح العلاج المعيارى للمصابين بصدفية منتشرة ومع ذلك فإن هذا العلاج يحتاج إلى 25

علاجا آخر أو أكثر لكى ينجح كما يعرض المناطق غير المصابة من الجسم للخطر أيضا
مسببا

أثارا جانبية غير مرغوبة لذلك فهو لايستخدم فى الحالات البسيطة إلى المتوسطة وقام الباحثون

فى جامعة ويك فورست بإختبار ضوء إكسايمر ليزر 308 ملليمترات الذى يعتبر الأفضل فى التركيز

بدقة على المنطقة المصابة على 120 مريضا وأظهرت النتائج أن نسبة التحسن وصلت إلى

90% عند 50% من المرضى فى 10 جلسات وكانت الأثار الجانبية أقل وقابلة للتحمل وخلص

العلماء فى الدراسة التى نشرتها مجلة الأكاديمية الأمريكية للعلوم الجلدية إلى أن العلاج بضوء

الإكسايمر ليزر آمن وفعال ويستهدف المناطق الجلدية المصابة فقط ولايحتاج لجلسات كثيرة

ومن جانبهم قال باحثون أمريكيون إن مجموعة من العلاجات الجديدة لمرض الصدفية يمكن أن

توفر نطاقا أكبر أمنا من الإختبارات أمام 150 مليون شخص فى العالم. يصاب شخص من
كل 50

فى المملكة المتحدة بالصدفية كما أن هناك أكثر من سبعة ملايين شخص فى أمريكا مما

يجعلها من أكثر الأمراض إنتشارا ولاأحد يعرف السبب فى الإصابة لكنه يعتقد أنه نوع من
الخلل

يصيب جهاز المناعة هذا الخلل يؤدى للإسراع من عملية نمو خلايا الجلد فالخلية تنمو خلال
ما

يتراوح بين 28 إلى 30 يوما ثم تلاتفع إلى سطح الجلد ويتخلص منها الجلد بطريقة
أتوماتيكية

لكن فى حالة الإصابة بهذا الخلل تنمو الخلية خلال 4 أيام توترتفع إلى سطح الجلد
الذى

لايستطيع فى هذه الحالة التخلص من كل هذه الكميات خلال فترة قصيرة فتتراكم الخلايا على

السطح وتظهر الصدفية على شكل بقع حمراء تغطيها قشور بيضاء. ومن أسباب الإصابة إلى

جانب العامل الجينى الوراثى الضغوط العاطفية وبعض إصابات الجلد وتصيب هذه الحالة المرضى

فى العشرينات من العمر على الرغم من أن الإنسان ربما يكون حاملا للجين المسبب للمرض

لكن دون الإصابة بالمرض نفسه. والصدفية تظهر أكثر فى مناطق الإحتكاك بالجسم مثل الكوع

والركبة والسلسلة الفقرية ثم تبدأ فى الإنتشار فى أماكن أخرى مثل فروة الرأس والقدمين

والكفين وباقى أجزاء الجسم ويمكن أن تنتشر فى أماكن كثيرة حتى تأخذ الجسم كله بما
فى

ذلك اللسان. والصدفية العادية غير المنتشرة والمحددة فى أماكن معينة ليس لها أعراض داخلية

ولايشكو المريض إلا من مظهرها ونسبة بسيطة من المرضى يعانون الهرش الخفيف ولكن

الصدفية بشكل عام لاتسبب الحطة أو إضطرابات داخلية إلا إذا أخذت أماكن كثيرة من الجسم

فهنا تكون مرضا منذرا لإضطرابات داخلية مثل الجهاز الدورى والدورة الدموية حيث أن هذا

الإحمرار الشديد بمساحات كبيرة من الجسم يؤدى إلى إرهاق القلب بسبب زيادة معدل ضخه

كما أنها تسبب فقد حرارة الجسم بإستمرار مما لايصاحبه زيادة فى هرمون الغدة الدرقية مما

يسبب ضغطا على الجهاز الدورى وخاصة القلب كما تتسبب فى إختلال مكونات البروتين لأن

القشور التى تفقد هى عبارة عن بروتين ولذلك يكون التخل واجبا بأدوية قوية حتى تتمكن
من

إيقاف الصدفية عن هذه التطورات وإن لم يتوصل إلى أدوية آمنة 100% فالمستعمل حتى اليوم

له أعراض جانبية ويرتكز العلاج على منع إنقسام الخلية وتقليل معدلها إلى المعدل الطبيعى

عن طريق أدوية فلو كانت الصدفية محددة يتم العلاج عن طريق المركبات الموضعية التى لاتؤثر

على الأعضاء الداخلية للجسم مثل مراهم الكورتيزون وحامض السلسليك ومركبات فيتامين د

والعلاج الضوئى والإشعاعى. وإذا كانت صدفية منتشرة فلابد من التخل بئادوية قوية مثل

مضادات الإنقسام للخلية حتى لو كان لها أثار جانبية قوية ولكن فوائدها أكثر من ضرر
مرض

الصدفية المنتشر ولكن تلك الأدوية كما تحسن الصدفية فهى تؤثر سلبيا على باقى أعضاء

الجسم وخاصة خلايا الدم والنخاع كما يمكن العلاج بمركبات فيتامين أ وهى تعمل على تحسين

الصدفية ولكن لها تأثير سلبى على خلايا الكبد. وهناك أيضا العلاج الإشعاعى بالناروباند

وابلأشعة فوق البنفسجية وهى تحسن حالة المرض كثيرا ولكنها لاتؤدى إلى شائه وقد تستمر

جلسات العلاج لعدة شهور أو سنوات وقد يحتاج المريض إلى علاج مختلط من الطرق المختلفة.

بعض التجارب الناجحه في علاج الصدقيه تجربتي لعلاج الصدفية

بعض التجربة الناجحه في علاج الصدقيه تجاربي لعلاج الصدفية

• تجارب في علاج الصدفية
• تجارب ناجحه لعلاج الصدفية
• تجربتي في علاج الصدفية