الحزن الذي يصيب القلب لا نعرف كيف ان نتخلص منه فانه كالسجين بالقلب التي كل
ماالوقت
يعدي يغرز اكثر ف اكثر ولا نستطيع ان نهرب منه لانه تملكنا وسكن في ارواحنا
وساب علامة جوانا
لا تنسي مهما ادعينا النسيان والعيش في الحياة بطريقة طبيعية سنظل نتذكر لانها هتفضل
الذكريات موجودة بداخلنا لانه محفورة كالعلامة في الصخر ويظل الندم والحزن ياكل مننا ويهلك
اجسادنا وارواحنا ويجعل الضحكة المشرقة باهتة لا معني لها نصبح كتمثال الشمع التي لا يشعر
بشئ سوي ان يحترق من اجل الجميع ولا يجوز ان يظهر اي حزن حتي لا
يشعر بالشفقة
من الاغرباء فعلينا الاحتفاظ بذلك الحزن بداخلنا فقط نظهر الابتسامة امام الناس