أن الله عز وجل عفو يحب العفو ويسامح ويتغاضي عن السيئات وعن جميع الفواحش بشرط
أن يكون الإنسان تائب بنية
حقيقية من داخله وواثق أنه سوف يبعد عن جميع الافعال السيئة التي كان يفعلها ويستغفر
الله هذا الشخص دائما ويتقرب
منه بكافه الطرق والله يحب عباده ويغفر لهم بكل سهولة وعنده الفعل السئ يتم حسابه
بسيئة ولكن الحسنه يتم حسابها
بعشرة أمثالها ولابد أن لاييأس الشخص من رحمه الله وكرمه فالله دائما بابه مفتوح ولايرد
أي شخص يطلب العفو والسماح
ويوجد عفو بين البشر وبعضهم فيجب علي البشر أن يكون بينهم تسامح وعفو وتغاضي عن
الإساءة والبدء من جديد مع
الاشخاص الذين يطلبون العفو.