هو المتغير الذى تغير فى التجربة الضابطة\ ما هي التجربة الضابطة وما هو المتغير الذي يتغير في تلك التجربة

قبل الإجابه عن سؤال ما هو المتغير الذي يتغير ضمن التجربه الضابطة،

 

علينا اولا معرفه ما هي التجربه الضابطة.

 

الثوابت هي عبارة عن قيم عدديه تتميز بأنها تضل ثابته كما هي لاتتغير.

 

أما المتغيرات فهي عكس الثوابت اي هي قيمه قابله للتغير من وقت لأخر،ومن امثلة

 

الثوابت هي قيمه و النسبة الثابته للدائره و التي تساوى 3.14).

 

وأما المتغيرات فمثالها

 

(الطول ،

 

الوزن ،

 

القوة،

 

السرعة….الخ)،

 

وهي تتابع السلوك و ممكن تصنيف المتغيرات تبع

 

المخطط الأتى المتغير المستقل و المتغير التابع هما متغيران يخرجان فالبحث

 

التجريبى و الذي يعتبر احد اهم مناهج البحث و أدقها بحث تاريخى ،

 

بحث و صفى ،

 

بحث

 

تجريبي و يعد ذلك المنهج من البحث اي التجريبي من اروع البحوث و أكثرها دقة،لأنه

 

يعتمد على التجريب او التجربه التي يقوم فيها الباحث لأجل اثبات فرضيه يفترضها لتحسين

 

حالة ما او لحل مشكلة فمجتمع الأصل للعينه لغرض تطويرها او تحسين ادائها و زيادة

 

كفاءتها .

 

 

والبحث التجريبى هدفة هو البحث عن العلاقات السببيه المتغير المستقل)

 

والنتيجة المتغير التابع)عن طريق تعريض مجموعة او عده مجموعات تجربية لمعالجة

 

واحده او عده معالجات ،

 

 

ثم مقرنه النتائج مع مجموعة او عده مجموعات ضابطه لم تمتلك

 

المعالجه .

 

 

وهذه المتغيرات من العلامات المسببه لضبط التجربه فالبحث التجريبى .

 

 

والمتغير المستقل هو الذي يتحكم فيه الباحث عن عمد فالتجربه ،

 

 

بكيفية منتظمة

 

وعلميه لأجل اثبات صحة او خطا تجربتة ،

 

أى هي الظاهره التي توجد او تتلاشى او تتغير

 

فيما يطبق الباحث المتغير علية.

 

وبحوث التربيه تعتبر من البحوث التجريبيه لأنها تعتمد

 

علي العمل الميدانى و التجربه لغرض تطوير المهارات الحركيه و الأفعال السلوكيه فاي

 

فعاليه من فعاليات التربيه الرياضيه ،

 

فأغلب بحوث التربيه الرياضيه هي بحوث تجربيه

 

• تعريف المتغير المستقل و المتغير التابع المتغير المستقل التجريبى هو الشرط

 

السابق المعالجه الذي يعتمد المجرب التحكم به لكي يقوم اثرة على السلوك ،

 

 

او هو

 

المتغير الرئيسى الذي يأخذ اهتمام و عنايه الباحث.

 

المتغير التابع هو العامل الذي يتناوله

 

الباحث للتحقق من علاقتة بالمتغير المستقل معناة الاسباب =او الأثر و هو الذي يسبق

 

النتيجة و هو المتغير التجريبى كاثر اضافه لون معين الى لون احدث او اضافه لون الى قماش

 

،

 

او اثر السجاد فالتربه ،

 

أو اثر الحراره فالأداء الحركى ،

 

 

وهو العامل الذي نريد ان نعرف

 

مدي تأثيرة و يسمي العامل التجريبى او المتغير التجريبى او الأثر المتغير التابع(المعتمد)

 

1 هو استجابه المفحوص التي تقاس لتحديد اثر المتغير المستقل.

 

او هو المظهر السلوكي

 

المحدد الذي نتوقع ان يغيرة او يؤثر به متغيرنا المستقل .

 

 

2 المتغير التابع و هو العامل

 

الذى ينتج عن تأثيرة العامل المستقل و يسمي العامل الناتج او المتغير الناتج .

 

 

ان

 

المتغير المستقل او التجريبى هو العامل الذي يريد الباحث ان يقيس اثرة فالمتغير

 

التابع ،

 

 

والغرض كما يتكون من عبارة تحدد العلاقه ما بين متغير مستقل و متغير تابع ،

 

 

والتجربه مصممه لإثبات هذي العلاقه او نفيها.

 

تحديد المتغيرات ——— ممكن ان يصبح

 

المتغير المستقل فتجربه ما متغير معتمدا تابع فتجربه ثانية =سواء اكان المتغير

 

المحدد مستقل او معتمد(تابع)مثلا اثر القلق فتعليم المهارة يصبح هنا القلق هو المتغير

 

المستقل و المهاره هي المتغير التابع و ف(اثر تعلم المهاره فتحقيق القلق فهنا يصبح

 

تعليم المهاره هي المتغير المستقل و القلق هي المتغير التابع.

 

ضبط المتغيرات فالتجربة

 

————– ان المتغيرات المؤثره فالتجربه عديدة و منوعه و ممكن تقسيمها الى ثلاث

 

أنواع من المتغيرات و تشمل: 1 متغيرات ترتبط بخصائص افراد التجربه أى تنشا من

 

مجتمع الأصل للعينه 2 متغيرات ترتبط باجرءآت التجربه و العامل التجريبي.

 

3 متغيرات

 

خارجية توثر فالتجربه .

 

 

اهداف ضبط المتغيرات ———— من اجل ان يحصل الباحث

 

علي الخط العلمي الصحيح لا ممكن الا ان يضبط المتغيرات التي تؤثر فالتجربه او البحث

 

بصورة او بأخري و لا ممكن لبحثة ان يكتب له النجاح الا اذا كانت هذي المتغيرات ربما تم ضبطها

 

من قبل الباحث و تكون بالشكل التي 1 عزل المتغيرات 2 حجم المتغيرات.

 

3 ملاحظة

 

نوع المتغير.

 

– عزل المتغيرات على الباحث ان يعزل المتغيرات التي تؤثر فالنتيجة

 

حتي يستطيع ان يستنتج ان بحثة لم يتأثر بأى مؤثر ،

 

وهذا يتم عند اختبار عينه ما تكون

 

بعمر واحد ،

 

جنس واحد ،

 

كفاءه واحد،حتي لايتأثر المتغير المستقل و التابع مع عزل العينات

 

عن المحيط الذي يؤثر فالتجربه و جعل المحيط الذي يؤثر فالتجربه و جعل المحيط

 

متساويا جميع افراد العينه المفحوصين .

 

 

– حجم المفحوصين على الباحث ليس فقط عزل

 

المتغيرات و إنما ان يعرف حجم المتغيرات و كميتها و معرفه اثر هذي المتغيرات السلبي

 

والايجابي و تحديد هذي العلاقه بصورة احصائية.

 

– ملاحظه نوع المتغير الباحث الجيد هو

 

الذى يحدد نوع التغير و شدتة حيث يصبح المتغير له اثرا فمثلا سماع شده الإيعاز و نبرات

 

الصوت تختلف من مدرس الى احدث ،

 

 

وحيث دراسه ايقاع موسيقي و أثرة فالتعليم فيلاحظ

 

هنا ان المقطوعه الموسيقيه تختلف عن التسجيل و نوع المسجل يختلف عن العزف الحي

 

وحتي كيفية العزف ،

 

 

وهذا يجب ان يختار نوع معين واحد لجمع افراد التجربه و على

 

أساسها تكون التجربه غير متأثرة

 

هو المتغير الذي تغير فالتجربه الضابطة

هى المتغيرات التي تتغير فالتجارب الضابطة

• ماهي ضابطة التغيير