قصه بائعه الكبريت , احلى قصة و هى بائعة الكبريت
قصه بائعة الكبريت فيوم الإحتفال برأس السنه الميلاديه و الذي فالغالب
يصبح ممطرا و تتساقط فية الثلوج فبعض بقاع العالم خرجت طفله فقيره لاسرة
ففيره لتبيع الكبريت فالشوارع لان و الدها و والدتها امورها بذلك و رغم ان الطفلة
كانت ترتجف من شدة اابرد لكنها كانت تخاف من ان تعود الى البيت بدون ان ان
ت ببيع الكبريت الذي معها و كانت تشعر بجوع شديد و لا ترتدى ما يكفى من ملابس
لتدفئتها حتى ان راسها كانت عارية و فخلال سيرها فقدت حذائها الذي كانت
ترتدية فالشارع و بعد ان اهلكها السير لكى يشترى منها احد الكبريت شعرت
الطفله بالانهاك و التعب و رغم جميع ما بذلتة من مجهود الا ان لم يشترى منها احد
كبريتا و هنا قررت الفتاة ان تجلس فزاوية بأحد الشوارع لكى تشعر بالدفء فقد
قررت ان تقوم بأشعال اعواد الكبريت لكى تدفئ نفسها و بدأت تحلم بأن العود الاول
سوف يمنحها الدفء و لكن حلمها بدء يخبو عندما انطفا العود الاول و ظلت الفتاه تشعل
اعواد الكبريت و فكل مرة تشعل عودا من الكبريت تتخيل الشئ الذي حرمت منه
ففى مرة تخيلت ان امامها كمية اكل كبيره فيها لحوم و حلويات و بعد ان انطفا عود ا
لكبريت و ما ن احدث عود معاها ظهرت فالسماء العاب نارية احتفالا ببداية العام الجديد
واضات السماء بالاحتفالات و نظرت الطفلة لترى هذة الانوار التي فعينيها نيزك و هنا
تذكرت الفتاه جدتها المتوفاة و كيف انها تركت الدنيا كهذا النيزك فكانت تشع حب
وحيوية و حنان لهذة الطفلة البريئة و لكنها كانت تخبو مثلة كذلك الى ان ذهبت الى السماء
وتأملت الفتاة هذة الانوار و تمنت ان ترى جدتها لانها هى الوحيده التي عاملتها بالحب
وعطفت عليها و كانت تخاف عليها و عندما هدأت الانوار فالسماء تابعت الطفلة الانوار
للكبريت حتى ترى النيازك فالسماء و لانها رأت جدتها يبنهم و فجأه صرخت الطفله
بأمنيتها فبداية العام الجديد و قالت يا جدتى انى اتمنى ان ان اكون معك و اننى اعلم
ان احدث عود كبريت سينطفئ و ستنطفئ معة الانوار و سيأتى البرد بكل قوتة و بالفعل مع
اخر جزء مضاء من الكبريت تفاجأت الطفلة بان جدتها اتية نجوها بعدها اخذتها فحضنها و
صعدوا معا الى السماء و تعجبت الطفلة الصغيره بأن احساسها ذهب من الجوع و العطش
والبرد ما تت الطفلة الصغيره و صعدت مع جدتها الى السماء حيث الحياة السعيدة المليئة
بالحنان و الحب و فاول يوم من العام عثرت المارة على الطفلة الصغيرة بائعة الكبريت
متوفية فالزاوية التي جلست فيها و ربما ما تت من البرد
قصه بائعه الكبريت
احلى قصة و هى بائعة الكبريت
قصه بائعة الكبريت
- بائعة الكبريت وحبيبها
- قصة بئعاعات لكباريات