كلمات مدح قصيره , عبارات عن الثناء

يتوجب علينا فبعض المواقف مدحهم و الثناء عليهم، فالصديق الذي يساند صديقه، و الأم التي تربى ابناءها، و الأب الذي يحتمل التعب و المشقه فسبيل راحه ابنائه، كل هؤلاء يستحقون ان يهدي الأيهم عبارات المدح و الثناء.

 

أجمل كلام عن المدح لا تمدح النهار قبل غروبه، و لا المرأه قبل موتها. امدح النهار عندما يطل

 

المساء. امدح الإنسان بعد موته. نحن نحب احيانا حتي المدائح التي لا نعتقد انها صادقة. مديح

 

الغبى يشبة غيوم ايار. فالإطراء قليل من الحب و كثير من العقل. عندما تمدح احدا كن

 

مختصرا فمدحك. تتسابق العبارات و تتزاحم الكلمات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقة الا

 

أنت. من مدحك بما ليس فيك و هو راض عنك، ذمك بما ليس فيك و هو ساخط عليك. ما دح

 

نفسة يقرئك السلام. اذا مدحك من لا يعرف قدرك فمديحة يحط من قدرك. لا احد يمدح عادة، الا

 

لكى يمدح. لا شيء امتع من سماع المرء المديح الذي يستحقه. الثناء هو اعذب الموسيقا. من

 

مدح شخص بما ليس فية فقد ذمه. اجدر بك ان لا تمدح نفسك حتي و لو كان المدح حقا.

 

رسائل مدح الرساله الأولى: سلام يا تاج الرجوله و الوفاء يا صانع المعروف فالوقت الحرج يا

 

نسمه الصبح العليله يا و رده الحب الخميله انت فكل المعانى و أعذب من جميع الأغانى يا و ردة

 

الحب الأسير يا حلوه البدر المنير. فأنت الرجل فزمن اشباة الرجال انت الربان انت الصدق

 

والوفاء فزمن الرياء. الرساله الثانية: ستبقي مصدر الأمان لى و السند فحياتى فالكمال لله

 

ثم لك و لرجولتك و جميع ما بك و رجولتك يد تمتد لتحمي، و عقل يفكر ليصون، و قلب ينبض ليغفر

 

فأنت سيد الرجال و أجملهم و فتنه رجال ادم و صاحب هيبه الملوك و حبيب عمري. الرسالة

 

الثالثة: افتخر بوجودك فحياتى فصداقتك و سام اضعة علي صدرى فأنت رجل فريد من نوعه

 

لم اجد مثلك فالرجال ابدا فأنت رجل لن تنجبة النساء و رجل لن تكررة السماء اضرب تحية

 

وإجلال لقوم انت منهم رجل لا توفى حقك العبارات انت حقا رجل عظيم. الرساله الرابعة: رائعة

 

تلك الإنسانه التي احبها.. كلما تذكرتها ابتسم لها قلبى و ضحك فؤادى طربا لذكراها.. جميلة في

 

هدوءها.. رقيقه فاحاسيسها و مشاعرها احبها فكل حين شعر عن المدح اعيذك من هجاء

 

بعد مدح قصيده اعيذك من هجاء بعد مدح للشاعر الشريف الرضى و اسمة محمد بن الحسين

 

بن موسى، ابو الحسن، الرضى العلوى الحسينى الموسوي، و لد فبغداد، و ربما كان الشاعر

 

الشريف الرضى اشعر الطالبيين علي كثره المجيدين فيه، و له ديوان شعر و عده كتب و منها

 

مختار شعر الصابئ، و المجازات النبوية، الحسن من شعر الحسين، و هو مختارات من شعر ابن

 

الحجاج، و مجموعه ما دار بينة و بين ابى اسحاق الصابئ من الرسائل، اما و فاتة فلقد توفي

 

الشاعر فبغداد و دفن فيها، اما قصيدتة فكانت: اعيذك من هجاء بعد مدح فعذنى من قتال بعد

 

صلح منحتك جل اشعارى فلما ظفرت بهن لم اظفر بمنح كبا زندى بحيث رجوت منه مساعدة

 

الضياء فخاب قدح و كنت مضافرى فثلمت سيفى و كنت معاضدى فقصفت رمحى و كنت ممنعا

 

فاذل دارى دخولك ذل ثغر بع فتح فيا ليثا دعوت بة ليحمى حماى من العدي فاجتاح سرحى و يا

 

طبا رجوت صلاح جسمى بكفيه، فزاد بلاء جرحى و يا قمرا رجوت السير فية فلثمه الدجي عني

 

بجنح سأرمى العزم فثغر الدياجى و احدو العيس فسلم و طلح لبشر مصفق الأخلاق عذب

 

وجود مهذب النشوات سمح و قور ما استخفته الليالى و لا خدعته عن جد بمزح اذا ليل النوائب

 

مد باعا ثناه عن عزيمته بصبح و ان ركض السؤال الي نداة تتبع اثر و طأته بنجح و أصرف همتي

 

عن كل نكس امل علي الضمائر كل برح يهددنى بقبح بعد حسن و لم ار غير قبح بعد قبح

 

لأمدحن بنى المهلب مدحه قصيده لأمدحن بنى المهلب مدحه للفرزدق و اسمة همام بن غالب

 

بن صعصعه التميمى الدارمى ابو فراس، و لقد لقب بالفرزدق لجهامه و جهة و غلظه، و يعتبر

 

الفرزدق شاعر من النبلاء عظيم الأثر فاللغه العريبة، اما عن صفاتة فكان عزيز الجانب، يحمي

 

من يستجير بقبر ابية و كان شريفا فقومه، اما قصيدتة فقد قال فيها: لأمدحن بنى المهلب

 

مدحة غراء ظاهرة علي الأشعار مثل النجوم، امامها قمر لها يجلو الدجي و يضيء ليل الساري

 

ورثوا الطعان عن المهلب و القري و خلائقا كتدفق الأنهار اما البنون، فإنهم لم يورثوا كتراثه لبنيه

 

يوم فخار كل المكارم عن يديه تقسموا اذ ما ت رزق ارامل الأمصار كان المهلب للعراق سكينة،

 

وحيا الربيع و معقل الفرار كم من غنى فتح الإله لهم فيه و الخيل مقعية علي الأقتار و النبل ملجمة

 

بكل محدرج من رجل خاصبة من الأوتار اما يزيد، فإنه تأبي له نفس موطنة علي المقدار و رادة

 

شعب المنية بالقنا، فيدر كل معاند نعار شعب الوتين بكل جائشة لها نفث يجيش فماه بالمسبار

 

وإذا النفوس جشأن طامن جأشها ثقة فيها لحماية الأدبار انى رأيت يزيد عند شبابه لبس التقى،

 

ومهابة الجبار ملك عليه مهابة الملك التقي قمر التمام فيه و شمس نهار و إذا الرجال رأوا يزيد

 

رأيتهم خضع الرقاب نواكس الأبصار لأغر ينجاب الظلام لوجهه و فيه النفوس يقعن كل قرار ايزيد انك

 

للمهلب ادركت كفاك خير خلائق الأخيار ما من يدي رجل احق بما اتي من مكرمات عظايم

 

الأخطار من ساعدين يزيد يقدح زندة كفاهما و أشد عقد جوار و لو انها و زنت شمام بحلمه لأمال

 

كل مقيمة حضجار و لقد رجعت و إن فارس كلها من كردها لخوائف المرار فتركت اخوفها و إن

 

طريقها ليجوزه النبطي بالقنطار اما العراق فلم يكن يرجي به، حتي رجعت، عواقب الأطهار

 

فجمعت بعد تفرق اجناده و أقمت ميل بنائه المنهار و لينزلن بجيل جيلان الذي ترك البحيرة،

 

محصد الأمرار جيش يسير اليه ملتمس القري غصبا بكل مسوم جرار لجب يضيق بة الفضاء اذا

 

غدوا و أري السماء بغابة و غبار فية قبائل من ذوى يمن له و قضاعة بن معدها و نزار و لئن سلمت

 

لتعطفن صدورها، للترك، عطفة حازم مغوار حتي يري رتبيل منها غارة شعواء غير ترجم الأخبار

 

وطئت جياد يزيد كل مدينة بين الردوم و بين نخل و بار شعثا مسومة، علي اكتافها اسد هواصر

 

للكماة ضوار ما زال مذ عقدت يداه ازاره فدنا فأدرك خمسة الأشبار يدنى خوافق من خوافق

 

تلتقى فكل معتبط الغبار مثار و لقد بني لبنى المهلب بيتهم فالمجد اطول اذرع و سواري

 

بنيت دعائمه علي جبل لهم و علت فوارعه علي الأبصار تلقي فوارس للعتيك كأنهم اسد قطعن

 

سوابل السفار ذكرين مرتدفين كل تقلص ذكر شديد اغارة الإمرار حملوا الظبات علي الشؤون

 

وأقسموا ليقنعن عمامة الجبار صرعوه بين دكادك فمزحف للخيل يقحمهن كل خبار متقلدي

 

قلعية و صوارم هندية، و قديمة الآثار و عواسل عسل الذئاب كأنها اشطان بائنة من الآبار يقصمن

 

إذ طعنوا فيها اقرانهم حلق الدروع و هن غير قصار تلقي قبائل ام كل قبيلة ام العتيك بناتق

 

مذكار و لدت لأزهر كل اصيد يبتنى بالسيف يوم تعانق و كرار

 

عبارات مدح قصيره

كلمه مدح قصيره

 


























كلمات مدح قصيره , عبارات عن الثناء