من احلى الأوقات التي يحبها الجميع، بوجة اخص الأطفال، لذلك يوجد الكثير من الافكار التي تجعل الجميع يسعد بقضاء العطله الصيفية.
استمتع بالعطلة الصيفية بهذة الافكار الجميلة و طريقة قضاءها يختلف الطلاب و الموظفون على
حد سواء فتعاطيهم للإجازه الصيفية، و درجه استفادتهم منها، و يعود هذا لثقافه الوعى بقيمة
الوقت لديهم، و الناس فهذا مشارب شتى، فهنالك المجيد فتعاطية معها، و هنالك المسيء
لنعمه الوقت المقصر بحفظة و استثمارة له،، فكل عام تعطل فية المدارس فالصيف، و هي
الفتره الفاصله بين العام الدراسى و الذي يليه، حيث يأخذ الطلاب و المدرسون ايضا فسحه لا
باس فيها فهم امام و قت ممتد يصل فحدة الأقصي الي ثلاثه شهور، و الأصل الا نقول و قت
فراغ؛ لأن الزمن و الوقت و عاء جميع عمل، و من خصائصهما انهما يمضيان بسرعة، و ما مضي منهما
لا يعوض ابدا، فيجب ان نملأهما بكل ما هو مفيد، فكيف نقضى الإجازه الصيفية؟ ان هناك
عناصر، لقضاء الإجازه الصيفيه يتقدمها تنظيم الوقت، فأول خطوه نخطوها فاجازتنا الصيفية،
أن نقسم الزمن الي و حدات بحسب الأعمال التي نخطط ان نقوم بها، و ايضا لا بد من و ضع
قائمه مهام و برامج متنوعة، ممكن ان نحققها فالإجازه الصيفية، و بحسب درجه سرعة
تحققها، فمنها ما هو بطيء (آجل)، و منها ما هو متوسط و منها ما هو عاجل، و لا ننسي ايضا
تقسيم الزمن و فق مستويات الأهداف التي تم و ضعها، فلا نبدا بالآجل و المتوسط قبل العاجل،
ومن هذا كذلك التنويع فمستويات الأهداف فاليوم الواحد، فكل يوم نغترف من العمل ما
يشمل الأهداف الثلاثة، فالعاجل نعمله، و المتوسط نضع فية بعض اللبنات، و الآجل كذلك نسقي
شجرته، و نتعهد نموها، الي حين موعد القطاف. و من الضرورى ان يصبح هنالك نوع مرونه في
خططنا، بشرط الا تتجاوز العشر دقيقة علي اكثر تقدير، و هذة نتركها للعوامل الطارئة، سواء من
أمور الحياة، او من تجاذبات النفس مع المؤثرات الخارجية، و الترويح و التخفيف عن النفس مطلوب
ايضا، و هذا كلما شعرت بالملل او الفتور، و يصبح هذا بتغيير النمط السلوكى (الروتين) بأشياء
تجدد الهمة، و تعيد اطلاق روحها الوثابه من جديد، و بعد جميع سكون حري بنا ان نجمع من بين
أعمالنا التي نخطط القيام فيها هو مفيد لصحتنا، و ما هو مفيد لمعاشنا، و ما فية فوائد لفكرنا
ومشاعرنا، ففى جميع هذة الأمور قوام شخصيتنا التي نشق فيها حياتنا.
افكار مهمة عن العطلة الصيفيه
فكره مهمة عن العطلات الصيفيه
