نذكر لكم بعض الكلمات التي تمدك بالطاقه و الأمل و تتحدث عن النجاح و الطموح
الطموح طريق النجاح النجاح هو و صول الإنسان للهدف الذي يطمح للوصول الية طوال حياته،
وذلك عن طريق السعى المستمر، و المثابرة، و العمل المجتهد، و نتيجه لهذا النجاح تصل الى
أن تعيش حياتك بكيفية تهبك الشعور بالعديد من السعادة، و القليل جدا جدا من الألم، و هذا يدفعك
للمزيد من التقدم، و النجاح، و الفوز بكل انجاز يفتخر بة صاحبه، و يرضي به، و لا ننسي ان
النجاح كوكب صعب المنال، يصعد الية بصاروخ الهمة، مع تزويد المركبه بوقود الدعاء، فببذل
الهمة، يتم بلوغ القمة، اما الطموح هو الطاقه الروحيه فحياة الإنسان، و أساس النجاح،
وهو الخطه العقليه التي تنظم حياتنا، و التي تدفعنا نحو المستقبل، و لا قيمه لوجود الإنسان
إن لم يكن طموحا حالما. كلمات رائعة عن النجاح النجاح ليس ان لا يصبح لديك سلبيات،
ليس ذلك مفهوم النجاح ابدا، النجاح ان تركز علي ايجابياتك، و أن تجعل نقاط القوه عندك اقوى
وأقوى. النجاح ليس ان تكون انسانا كاملا فجميع جوانب حياتك، فهذا لا يصبح الا لقله قليلة
من البشر، النجاح ان تكون متميزا فجانب من جوانب حياتك بما يجعل ذلك الجانب مصدر
إفاده و إثراء للآخرين . النجاح الحقيقى ان تشعر انت بنجاحك، و لا تعتمد علي فريقك التسويقي
فلا شك انة سيصبح لعملهم ثمرة، لكن اذا لم تكن انت ناجح فعلا فإنما هى حمله تسويقية
فاشله . العلاقه طرديه بين حفظ الوقت، و النجاح و ليس المقصود بحفظ الوقت ان تغلق على
نفسك فمكتبتك، بل المقصود ان تؤثر الأهم علي المهم و أن لا تصرف و قتا فغير قربة
وطاعه لله، و أن تهتم بنيتك فتحتسب فكل عمل تؤدية حتي لا يضيع شيء من و قتك في
غير نفع. النجاح ليس كثره التصفيق من الجمهور، و ليس فكثره المتابعين و المهتمين،
النجاح الحقيقى ان يعلم الله سبحانة انك انما تريد رضاة و تطلب مرضاته. من المفارقات ان
أكثر من يعرف نجاحك من عدمة هم اهل تخصصك، و هم للأسف كذلك ازهد الناس فذكر
هذا، الا من رحم الله لأسباب كثيره منها الحسد و المنافسه و غيرها. ليس النجاح ادعاء لا
دليل عليه، و لو كان النجاح مجرد كلام لم يبق فاشلا، و لم نر مخفقا قط. لا يصل الناس الى
حديقه النجاح دون ان يمروا بمحطات التعب، و الفشل، و اليأس، و صاحب الإراده القويه لا يطيل
الوقوف فـى هذة المحطات. كلمات رائعة عن الطموح ابدا صغيرا، فكر كبيرا، لا تقلق على
أشياء كثيره فنفس الوقت، ابدا بالأشياء البسيطه اولا بعدها تقدم الي الأشياء الأكثر تعقيدا.
سر الرضا: الالتفات للموجود و غض الطرف عن المفقود، و سر الطموح: البحث عن المفقود مع
حمد الله علي الموجود. الطموح هو الذي يقض مضجعك لتعمل، و تفكر، و تكدح، و يطرد من
جفنيك النوم، و الرضا هو تلك النسائم الرائعة التي تهب علي قلبك لتخبرة ان هنيئا لك ما
أنت فية مهما كان. ان الزعم بأن طموحات الإنسان، و أحلامه، هى اكبر من قدراته، انما هو
وهم، فغالبا ما يصبح الطموح اعظم من جرأه صاحبه، و أكبر من اراده الفعل لديه. اصحاب
العقول العظيمه لديهم اهداف و غايات، اما الآخرون فيكتفون بالأحلام، و القناعه لا تعارض
الطموح، القناعه هى حدود الممكن للطموح. اكتشف هؤلاء العابرين حتما سيصبح فيهم
من روحة شقيقه روحك، تتعارف فتتآلف، و لو لم تكن قادره علي التفسير؛ فتتدافع لقطع
المفازه بفرح و اغتباط، و لا تسمح لخطوات الحزن و الإحباط ان تئد الطموح، او توقف العطاء.
شعر عن الطموح و النجاح قيل فالطموح و النجاح الكثير من القصائد، و هذا تحفيزا للأجيال
القادمة، و منها قصيده مبارك ذلك النجاح للشاعر عادل نايف البعيني، شاعر و كاتب لغوي
وصحفي/ لبنانى – سوري، يمتلك الشاعر اجازه فالأدب العربي، و دبلوم تأهيل تربوي،
وهو مدرس للأدب العربي، صدر للشاعر ديوان همس فوق ضفاف النور، و ديوان احلام
وأشوااك، و كتاب المعين فاعراب الأدوات، و كتاب المعين فالإنشاء و التعبير، و الكثير من
المنشورات الصحفيه فمجالات عدة: سياسية، و اجتماعية، و نقدية، و شعر. و قال في
قصيدته: مؤق اسفت لحظها بالإثمد رمداء من رهق و إن لم ترمد فتدلهت بالعلم ا ي تدله
حتي كأن العلم منها بموعد و تواثبت اشباله ترجو علا بعزيمة جبارة و تفرد كل يروم حصيده
بجدارة مثل الأسود الضاريات الزرد عقد الشباب علي سلوكه عزمهم و هكذا البنوتات ردن ذاك
المورد ينبوع علم ربما تفجر دافقا نهلت موارده شفاه السهد فتري البنوتات علي الحصيد مكبة
أذوي فيها الجهد و إن لم تقصد ربما كحلت انوارها بمدادها اذ ما يردن غورها قلن :ازدد حتى
غدون كمثل عود ناحل لو حط طير فوقه لم يصمد ذلك السبيل و ربما خبرتم و عره اذ ما منحتم
نور علم سرمدى العلم للأوطان نور ساطع فتعلموا كى تبعثوا نور الغد من يرجو علما رائدا
فى غفوة فلقد هوي اذ ظنة قيد اليد قوموا قياما و استنيروا بنوره لولا الرجاء لعشنا عيش
المقعد ليس السعادة فامتلاكنا عسجدا ان السعادة فاعتلاء الفرقد خواطر عن النجاح
والطموح نطمح، نحلم، نتأمل، نحاول، نجتهد لنيل المستحيل، نطمح بكل ما فينا، نحلم
بكل ما ضينا، نأمل بأن سوف نغير قوانيننا، نحاول، رغم الضربات التي تأتينا، ننسي و نكرر
المحاولة، مره مرتان لا يهمنا، نجتهد بكل طاقاتنا، لنحصل علي ما تريد خواطرنا، و ما كنا
نريد ان نكون، سوف ادعة بجانب النافذة، و أفتح له النافذة، ليستنشق هذا الهواء الصافي
من و اقعي، ليعلم كم اريده، ليعلم ما معني الأمل، ليعلم ان يقف معى و قت حاجتى الماسة
له، نعم، و متي شاءت الأقدار، سوف انهض اليه، فربما اكون اقتربت من هذا الطموح. يقول
الدكتور باسم خفاجي: لا تكن عاديا ان حاولت دائما ان تكون عاديا فلن تعرف ابدا كم مبهرا
يمكن ان تكون، قيمه هذة الحياة ليست ان تكون عاديا بمعيار ما او بنظر شخص ما ، بل ان
تكون “أنت” كما تحب و كما تريد، لا كما يريد من حولك، “عادي” تعنى ببساطه انك تفقد اهم
ما منحك الله: انه لا يوجد لك مثيل، هذة حقيقه كونيه علميه لا خلاف عليها، فلماذا تريد ان
تكون عاديا بلا لون او اختلاف، كن انت، تحرر من ضغوط ان تكون مقبولا او ان تكون عاديا، فما
لهذا و جدت فهذا الكون، تحرر ايضا من ان تنشغل فان تبة احدا فما لهذا خلقت،
انشغل بأن تفاجئ نفسك انت، و تبهرها، احذر: ممن يريدونك مجرد رقم، سواء كانوا اصدقاء،
أو اقارب، او محبين، او نظام عمل، احذر ممن يريدونك ملائما لسقف توقعاتهم هم، و مبهرا
بمعاييرهم هم، كن انت و لا تبهر الا نفسك، و اجتهد لأن تكون انت الأفضل، و أن تكون “أنت”.
قرار: قيمتى فهذا الكون لا ان اكون مجرد رقم، و لا ان اكون “عاديا”. دورى فهذا الكون
ألا احيا حياتى لكى ابهر احد ما . انا هنا لأكون “أنا” .. و لأجتهد ان اكون اروع انا، و لأبهر
نفسى بقدرتى ان اكون الأفضل مهما كان ذلك بسيطا او مختلفا عن الجميع. العديد من
الناس لا يعطون النجاح محاوله اخرى، يفشلون مره و ينتهى الأمر عندهم، الكثيرون لا
يتحملون ضربات الفشل المؤلمة، لكن ان كنت علي استعداد ان تتقبل الفشل، و أن تتعلم
منه، و أن تعتبرة خطوه الي الأمام، فإنك بذلك تكون ربما تعلمت اهم مسببات النجاح، فكل
شخص ناجح التقيتة قال لى حياتى بدأت عندما بدأت اثق بنفسي، لا تقس مدي نجاح
إنسان بمدي تسلقه، بل بمدي ما و صل الية عن جهد، و جدارة، و احيانا بعد ان سقط،
الطفيليون يعتمدون علي الآخرين لتحقيق اهدافهم، المعتمدون علي انفسهم يحققون ما
يريدون بأنفسهم، اما الذين يتعاونون مع بعض فهم يدمجون مجهودهم و مجهود غيرهم
لتحقيق اعظم انجازاتهم، فإذا لم تخطط لأهدافك، ليس من حقك ان تندم علي عدم تحقيقها.
رسائل الي الطموحين الرساله الأولى: مهما كان القادم مجهولا، افتح عينيك للأحلام،
والطموح، فغدا يوم جديد، و غدا انت شخص جديد. الرساله الثانية: ان الزعم بأن طموحات
الإنسان، و أحلامه؛ هى اكبر من قدراته، انما هو و هم، فغالبا ما يصبح الطموح اعظم من جرأة
صاحبه، و أكبر من اراده الفعل لديه. الرساله الثالثة: اذا غمرت فشرف مروم فلا تقنع بما
دون النجوم فطعم الموت فامر حقير كطعم الموت فامر عظيم الرساله الرابعة: ذريني
أنل ما لا ينال من العلا فصعب العلا فالصعب و السهل فالسهل و إذا كــانــت الــنفــوس
كـبــارا تعـــبت فمرادهــا الأجـسام الرساله الخامسة: الحياة مليئه بالحجاره فلا تتعثر بها،
بل اجمعها و ابن فيها سلما تصعد بة نحو النجاح. الرساله السادسة: فقال له قلبه: لا تجزع،
فقد ينفتح الباب ذات يوم تحيه لمن يخوضون الحياة ببراءه الأطفال، و طموح الملائكة. الرسالة
السابعة: ان الحكماء اغنياء عن الملوك بالعلم، و ليس الملوك بأغنياء عن الحكماء بالمال، و من
لم يستح الحكماء و يكرمهم، و يعرف فضلهم و يصنهم من مواقف الذلة، كان ممن حرم عقله،
وخسر دنياه، و ظلم الحكماء حقوقهم، و عد من الجهال. الرساله الثامنة: الشخصيه لا يمكن
أن تتطور بسهوله و بهدوء، ممكن فقط من اثناء الألم و المعاناه ان تقوي الروح، و يلهم الطموح،
ويحقق النجاح. الرساله التاسعة: الطموح هو ان تعيش بضع سنوات من حياتك بشكل
يستهزئ بة اغلب الناس، كى تعيش بقية حياتك بشكل لا يستطيعة اكثر الناس. الرسالة
العاشرة: الطموح ليس ما تفعل، و لكن ما تريد ان تفعله.
حكم عن النجاح و الطموح، حكمه عن النجاح و الطموح
