هذا الموضوع يتحدث عن التسامح و العفو لان التسامح هو روح الانسان و هو من الصفات الحميده التي تريح القلب و العقل و الجسد
مقال حول التسامح و العفو مقدمه عرض خاتمة، التسامح و العفو من الصفات، التي تعلى من
روح الإنسان، فهما صفات، اذا و جدوا فانسان، فقد اختصة الله، بعظيم النعم، و اكرمة من
فضله، حيث ان التسامح و العفو، هما الصفات، التي امتدح الله به، عبادة المؤمنين، لما لهما من
رائع الأثر علي اخلاق الإنسان، و تصرفاته، و سلوكياتة مع الآخرين، مقال حول التسامح
والعفو مقدمه عرض خاتمه للصف الرابع و الخامس و السادس الابتدائي، مقال حول التسامح
والعفو مقدمه عرض خاتمه للصف الاول و الثاني و الثالث الاعدادى و الثانوى و لجميع الصفوف
التعليمية.عناصر مقال حول التسامح و العفو مقدمه عرض خاتمه :- مقدمه مقال تعبير حول
التسامح و العفو.ما مفهوم جميع من التسامح و العفو. نوعيات جميع من التسامح و العفو.دور الأسره في
ترسيخ مبادئ العفو و التسامح. اهميه التسامح بالنسبه للإنسان.تأكيد الإسلام علي اهمية
التسامح و العفو. اثر التسامح و العفو علي جميع من الفرد و المجتمع.خاتمه حول التسامح و العفو.
ما مفهوم جميع من التسامح و العفو :-التسامح يشير الي الصفح و العفو، فالشخص الذي يستطيع
أن يسامح هو شخص قوي، الذي لا يسبب لأى انسان ضرر. التسامح هو هذا القدرة، على
التجاوز عن اخطاء، ربما ارتكبت بحق الإنسان، و التسامح من الأمور، التي تريح القلب و العقل
والجسد، و تجعل المجتمع، يعيش فجو من الطمأنينة. بينما العفو يشير الي طمس و محو
الشيء، اي محو جميع سيء، تعرض له الشخص من انسان اخر، اما العفو يعنى عدم المؤاخذة
عن السيئة، او الذنب.تجاوز الإنسان عن الفعل الخاطئ بالإضافه الي عدم المعاقبه علي هذا
الفعل السيء نوعيات جميع من التسامح و العفو :- يوجد اشكال و صور متعدده للتسامح و العفو
وذلك:التسامح :-يصبح التسامح فعده مواقف مختلفه و عاده فالمواقف التي ترتبط بالعلاقة
الطيبين طبين الأفراد و بعضهم البعض، و بين الجماعات. و يشمل التسامح، التسامح الديني،
وذلك من اثناء تقبل ديانات الآخر، حيث ان لا يوجد انسان يستطيع هدايه انسان احدث لذلك
علينا ان نتقبلة كما هو، و تكفل له حريه العبادة، لا يوجد احد و صى علي دين الله. التسامح في
المعاملات، و هو التسامح الذين يصبح بين الناس فتعاملاتهم الا حيث قال صل الله عليه
وسلم “إن اباكم و احد, كلكم لآدم و آدم من تراب ان اكرمكم عند الله اتقاكم, ليس لعربى فضل
علي اعجمى الا بالتقوى. التسامح فالمعاملات، و هو التسامح الذين يصبح بين الناس في
تعاملاتهم الاجتماعية، و المادية، و تجاوز عن اخطاء الغير.التسامح العرقي، و هو تسامح، بمعنى
تقبل الآخر، الذي يختلف فاللون، و الجنس، و الجنسية، و غيرها، و هذا مصداقا لقول الرسول
الكريم. صلى الله علية و سلم “إن اباكم و احد, كلكم لآدم و آدم من تراب, ان اكرمكم عند الله
أتقاكم, ليس لعربى فضل علي اعجمى الا بالتقوى.العفو :-الزوار ينقسم العفو الي نوعين
أساسين و هما: عفو الله عن عباده: و هو اسمي نوعيات العفو، و يتم هذا من اثناء عدم محاسبة
العباد علي ذنوبهم التي ارتكبوها فحق الله.فالله تعالى، هو القادر علي العفو، و محو السيئات
، بل و تبديلها الي حسنات، كما ان الإنسان ينال العفو من الله، عن طريق الدعاء، و التضرع الى
الله تعالى.وعفو الله، يعنى العفو، و تجنيب العبد من الوقوع فالمعاصي، و عفو الله، هو افضل
ما يحصل الإنسان عليه.العفو بين الناس: لعفو من الأخلاق المحموده عند الله تعالي ، و طلب
العفو من الناس، من الأمور التي كان يفعلها الرسول صل الله علية و سلم، حيث كان الرسول،
يقول من ظلمته، فيقتص مني.كما ان الله يثنى علي العبد الذي، يعفو عن الناس، و يتجاوز عن
سيئاتهم، كما ان العفو، من صفات المؤمنين.والعفو عن الناس، احد معالم القوة، فالإنسان الذي
يقدر علي العفو، هو انسان قوي، لدية القدره علي التسامح و العفو.دور الأسره فترسيخ
مبادئ العفو و التسامح :- يجب علي الأسرة، ان يصبح لها دور قوي، فغرس الأفكار،
والمبادئ، لذا يجب ان تعمل الأسرة، علي غرس روح التسامح و العفو، عند الأطفال.ويجب ان
تبدا هذة الصفات من تصرفات الأسرة، من اثناء التسامح مع ابنائهم، و العفو عنهم عن ارتكابهم
للأخطاء. تحفيز الأطفال منذ الصغر، علي العفو عن زملائهم فالمدرسة، عندما يحدث تجاوز
فى حقهم. الأب و الأم هما القدوه الحقيقيه للأبناء، لذا عليهم ان، يتمتعوا بروح التسامح
والعفو، مع الأشخاص، حتي ينتقل هذا للأبناء.أهميه التسامح بالنسبه للإنسان :- التسامح
بالنسبه للإنسان، بمثابه صفه عظيمة، ممكن التعايش معها بأريحية، حيث ان التسامح، يعمل
علي خلق الحب و التعاون بين الأفراد. يعمل التسامح، علي خلق جو من الألفة، بين الأشخاص
فى المجتمع الواحد، و يخلق روح الإيجابية، التي تدفع الإنسان للعمل و الإبداع، دون خوف
.التسامح، صفه يحاسب عليها الله تعالى، فسامح الله من يسامح عباده، فيدخل فزمره عباد
الله المؤمنين. مما يجعل الإنسان، سعيد فالدنيا و الآخرة.شاهد كذلك : مقال تعبير عن الحج
كامل بالمقدمه و الخاتمه تأكيد الإسلام علي اهميه التسامح و العفو :-الدين الإسلامى هو دين
التسامح، و العفو، و هو دين حث، علي جميع الأخلاق، التي تعمل علي بث روح الألفه و الموده بين
الناس. فقد اثني الله علي عباده، الذين اتصفوا بالعفو و التسامح، و جعلهم من عبادة الأقوياء
الأتقياء. و عد الله من يتصفون بالعفو، و التسامح، بمغفره و عفو، منة عليهم، و بذلك ينتقل الجزاء
من الناس، الي الله تعالى، و لا يوجد اكرم م عطاء الله.الدين الإسلامى عاده ما يؤكد، على
التآخى بين الناس، و التسامح و العفو، من اكثر الأمور التي تحقق ذلك المبدأ.فالإنسان الذي يعفو
ويسامح، هو انسان يرغب الكل، فالتعامل معه، دون ان يخافوا من تأنيب. اثر التسامح و العفو
علي جميع من الفرد و المجتمع :-يعد التسامح و العفو، من الصفات التي لها بالغ الأثر، فجعل
المجتمع، اكثر امانا، و رخاء، علي جميع المستويات.فالمجتمع الذي يتميز ابناؤة بروح التسامح
والعفو، هو مجتمع ينتشر فية الحب، و الثقه المتبادلة، التي تنعكس علي التعاملات، بين الأفراد
ترسيخ مبادئ التسامح، و العفو، بين افراد المجتمع، يحمى الدولة، من قيام النزاعات الدينيه او
الطبقية.كما ان هذة الصفات، تجعل الإنسان يعمل بكل ثقة، لأنة يعرف ان هنالك اشخاص،
سوف تتجاوز عن ذلك الخطأ، مما يجعلة يبتكر و يبدع، فعدد من المجالات. و هذة المجالات،
تعمل علي تقدم الدولة، و وضعها فالصفوة، بسبب جرأه ابنائها و إبداعهم، دون خوف من
العقاب.تقليل الجرائم فالمجتمع، حيث ان التسامح و العفو، يقضى علي عدد من الجرائم،
والتى تقع بسبب سوء التفاهم، و عدم الرغبه فالتنازل، و تسامح الأشخاص. خاتمه موضوع
عن التسامح و العفو :-وفى ختام مقال حول التسامح و العفو مقدمه عرض خاتمه اتمني ان
تكونوا ربما استفدتم من تفاصيل مقال حول التسامح و العفو، ينبغى ان يعرف جميع انسان، ان
تحليه، بهذة الصفتان، ليس ضعفا، و إنما قوة، سيلقي ثمارها فالدنيا، و الآخرة، لذا يجب
ترسيخ التسامح و العفو، فعقول اطفالنا.
مقال حول التسامح مقدمه عرض خاتمة
مقالات حول التسامح مقدمات عروض خاتمات
